حرمة القتل

#تـوعـيـة_قـانـونـيـة⚖️
#حرمة_القتل
#ســـؤال.ba
(اشـتـي اقـتـل واحـد كـيـف افـعل وماهي النصوص
القانـونيـه الـذي تـبـيـحـلـي الفعل بدون مايمسني اي
خدش
اشتي جواب قانوني؟)
[هكذا 👆🏻وردنـي السـؤال مـن أحـد الأخوة مـنـقـول
عن شخص أخر..]
¶ويـبـدوا أن طارح الـسـؤال طُلبت منه الإجابة على
سـؤاله فأعطاهم نماذج وأدلة ليثبت أن هناك حالات
يستطيع فيها القتل دون أن يـتم مسه بخدش وهذه
الحالات 👇🏻:
» لو انت ابوه او امه وكان حياته ميؤس منها 
» كنـت فـي وظيـفه تسمح لك بالدفاع عن نفسك او
الاخـريـن في الدم العرض المال وكان الخطر محدق
وشيك مؤكد الوقوع
•وقال الله اقتلو الضرار ولو من اولدكم🤔
☜هـولا يلي ماايحاسبك القانون ويكون بصفك بذي
الحالات.. 
(أوردت السؤال حسب ما طرح)
#الإجـابة.ba
» أولاً وقـبـل كـل شـيء نـتـحـدث عن الدليل القاطع
الـذي أورده لـيـثـبـت صـحـة كـلامـه قـال الله (اقتلو
الضرار ولو من اولدكم)؟ في سورة هذه الأية؟؟؟ 
أوصـل الجهل لأن نثـبت كلامنا الخاطئ لتأليف أيات
وافتراء على الله؟؟؟ 
فـهـذا إن دل فـهـو يـدل علـى خـفة عقل وادعاء علم
وسعة جهل واستهوان بإيات الله.. ودماء المسلمين..
▽{فَـوَيْلٌ لِّلَّذِيـنَ يَكْتُبُونَ الْكِتَابَ بِأَيْدِيهِمْ ثُمَّ يَقُولُونَ
هَـٰذَا مِـنْ عِـنـدِ اللَّهِ لِيَـشْـتَرُوا بِهِ ثَمَنًا قَلِيلًا ۖ فَوَيْلٌ لَّهُم
مِّمَّا كَتَبَتْ أَيْدِيهِمْ وَوَيْلٌ لَّهُم مِّمَّا يَكْسِبُونَ}[البقرة79]
▽{انظُـرْ كَـيْـفَ يَفْـتَـرُونَ عَلَـى اللَّهِ الْكَذِبَ ۖ وَكَفَىٰ بِهِ
إِثْمًا مُّبِينًا}[ سورة النساء : 50 ]
▽{وَمَـا ظَـنُّ الَّـذِيـنَ يَـفْـتَـرُونَ عَلَـى اللَّهِ الْكَذِبَ يَوْمَ
الْقِـيَامَةِ ۗ إِنَّ اللَّهَ لَذُو فَضْلٍ عَلَى النَّاسِ وَلَـٰكِنَّ أَكْثَرَهُمْ
لَا يَشْكُرُونَ}[ سورة يونس : 60 ]
▽{قُــلْ إِنَّ الَّـذِيـنَ يَـفْـتَـرُونَ عَـلَـى اللَّــهِ الْكَــــذِبَ لَا
يُفْلِحُونَ}[ سورة يونس : 69 ]
▽{إِنَّمَـا يَفْـتَـرِي الْكَـذِبَ الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِآيَاتِ اللَّهِ ۖ
وَأُولَـٰئِكَ هُمُ الْكَاذِبُونَ }[ سورة النحل : 105 ]
▽{وَلَا تَقُـولُـوا لِمَا تَـصِفُ أَلْسِنَتُكُمُ الْكَذِبَ هَـٰذَا حَلَالٌ
وَهَـٰذَا حَـرَامٌ لِّـتَـفْـتَـرُوا عَـلَـى اللَّـهِ الْكَـذِبَ ۚ إِنَّ الَّـذِينَ
يَفْتَرُونَ عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ لَا يُفْلِحُونَ}[النحل:116]

» ثانياً أعـتـقـد أن مـن طـرح الـســـؤال إمـا غـبي أو
يـتـغابـى، أو يـريـد أن يظـهـر نفـسه بأنه علم مجتهد
مـطـلـع.. ووصل علـمه وسعة إطـلاعـه إلـى مـرحـلــة
إباحة القتل بكل سهولة ويسر؟!
💠كقـاعـدة عامـة القتـل حرام شرعاً وقانوناً واعتبر
مـن يقـتـل نفسـاً بغيـر نفـس كأنما قتل الناس جميعاً
وأجيز القـتل فـي ظروف معينة وفي أضيق الحدود
وبشروط معينة في حالة كان القتل هو سبيل النجاة
الوحيـد.. لكـن هـذا لا يعـنـي أنـك غـير مسئول وغير
مـعـاقـب فـي كـل الـحـالات.. فـقـط جـاءت الـحالات
الاستـثـنـائـيـة لمـواجـهـة ضرر حال لا تستطيع دفعه
بـغـيـر الـقـتـل فـإن تـبـيـن عكـس ذلك فأنـت مسئول
ومعاقب عن ذلك..
🔹الأدلة على حرمة القتل
{إِنَّ الَّـذِينَ يَكْفُـرُونَ بِآيَـاتِ اللَّهِ وَيَقْتُلُونَ النَّبِيِّينَ بِغَيْرِ
حَـقٍّ وَيَقْـتُـلُـونَ الَّـذِيـنَ يَـأْمُـرُونَ بِـالْقِـسْطِ مِنَ النَّاسِ
فَبَشِّرْهُم بِعَذَابٍ أَلِيمٍ}[سورة آل عمران:21]
{يَـا أَيُّـهَا الَّـذِينَ آمَنُوا لَا تَأْكُلُوا أَمْوَالَكُم بَيْنَكُم بِالْبَاطِلِ
إِلَّا أَن تَكُـونَ تِـجَـارَةً عَـن تَـرَاضٍ مِّـنـكُـمْ ۚ وَلَا تَـقْـتُـلُوا
أَنفُسَكُمْ ۚ إِنَّ اللَّهَ كَانَ بِكُمْ رَحِيمًا}[سورة النساء:29]
{وَمَـا كَـانَ لِمُـؤْمِنٍ أَن يَقْتُلَ مُؤْمِنًا إِلَّا خَطَأً ۚ وَمَن قَتَلَ
مُـؤْمِنًا خَـطَأً فَـتَـحْـرِيرُ رَقَبَةٍ مُّؤْمِنَةٍ وَدِيَةٌ مُّسَلَّمَةٌ إِلَىٰ
أَهْلِهِ إِلَّا أَن يَصَّدَّقُوا ۚ فَإِن كَانَ مِن قَوْمٍ عَدُوٍّ لَّكُمْ وَهُوَ
مُـؤْمِنٌ فَتَحْرِيرُ رَقَبَةٍ مُّؤْمِنَةٍ ۖ وَإِن كَانَ مِن قَوْمٍ بَيْنَكُمْ
وَبَـيْـنَـهُـم مِّـيثَاقٌ فَدِيَةٌ مُّسَلَّمَةٌ إِلَىٰ أَهْلِهِ وَتَحْرِيرُ رَقَبَةٍ
مُّـؤْمِنَةٍ ۖ فَـمَـن لَّمْ يَجِدْ فَصِيَامُ شَهْرَيْنِ مُتَتَابِعَيْنِ تَوْبَةً
مِّنَ اللَّـهِ ۗ وَكَـانَ اللَّهُ عَلِيـمًا حَكِيمًا۞وَمَن يَقْتُلْ مُؤْمِنًا
مُّـتَـعَـمِّدًا فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِدًا فِيهَا وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِ
وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَابًا عَظِيمًا}[ سورة النساء :92و93]
{مِـنْ أَجْـلِ ذَٰلِكَ كَـتَـبْنَا عَلَىٰ بَنِي إِسْرَائِيلَ أَنَّهُ مَن قَتَلَ
نَفْـسًا بِغَيْـرِ نَفْـسٍ أَوْ فَـسَـادٍ فِـي الْأَرْضِ فَـكَــأَنَّمَا قَتَلَ
النَّاسَ جَمِـيعًا وَمَنْ أَحْيَاهَا فَكَأَنَّمَا أَحْيَا النَّاسَ جَمِيعًا ۚ
وَلَقَـدْ جَـاءَتْهُـمْ رُسُـلُنَا بِالْبَيِّنَاتِ ثُمَّ إِنَّ كَثِيرًا مِّنْهُم بَعْدَ
ذَٰلِكَ فِي الْأَرْضِ لَمُسْرِفُونَ}[سورة المائدة:32]
{وَكَـذَٰلِكَ زَيَّـنَ لِـكَـثِـيـرٍ مِّـنَ الْمُـشْـرِكِـينَ قَتْلَ أَوْلَادِهِمْ
شُـرَكَـاؤُهُمْ لِيُرْدُوهُمْ وَلِيَلْبِسُوا عَلَيْهِمْ دِينَهُمْ ۖ وَلَوْ شَاءَ
اللَّهُ مَا فَعَلُوهُ ۖ فَذَرْهُمْ وَمَا يَفْتَرُونَ}[الأنعام:137]
{قَـدْ خَـسِـرَ الَّـذِيـنَ قَـتَـلُـوا أَوْلَادَهُــمْ سَـفَـهًا بِغَيْرِ عِلْمٍ
وَحَرَّمُوا مَا رَزَقَهُمُ اللَّهُ افْتِرَاءً عَلَى اللَّهِ ۚ قَدْ ضَلُّوا وَمَا
كَانُوا مُهْتَدِينَ}[ سورة الأنعام : 140 ]
{۞ قُـلْ تَـعَـالَـوْا أَتْلُ مَا حَرَّمَ رَبُّكُمْ عَلَيْكُمْ ۖ أَلَّا تُشْرِكُوا
بِـهِ شَيْـئًا ۖ وَبِالْـوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا ۖ وَلَا تَقْتُلُوا أَوْلَادَكُم مِّنْ
إِمْـلَاقٍ ۖ نَّحْنُ نَرْزُقُكُمْ وَإِيَّاهُمْ ۖ وَلَا تَقْرَبُوا الْفَوَاحِشَ مَا
ظَهَـرَ مِـنْهَا وَمَا بَطَنَ ۖ وَلَا تَقْتُلُوا النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللَّهُ
إِلَّا بِالْحَـقِّ ۚ ذَٰلِكُـمْ وَصَّـاكُـم بِـهِ لَعَـلَّكُـمْ تَعْقِـلُونَ}[سورة
الأنعــام: 151]
{وَلَا تَـقْـتُـلُـوا أَوْلَادَكُــمْ خَـشْـيَـةَ إِمْـلَاقٍ ۖ نَّحْنُ نَرْزُقُهُمْ
وَإِيَّاكُمْ ۚ إِنَّ قَتْلَهُمْ كَانَ خِطْئًا كَبِيرًا}[الإسراء: 31]
{وَلَا تَقْـتُـلُـوا الـنَّـفْـسَ الَّتِـي حَرَّمَ اللَّهُ إِلَّا بِالْحَقِّ ۗ وَمَن
قُـتِلَ مَظْلُومًا فَقَدْ جَعَلْنَا لِوَلِيِّهِ سُلْطَانًا فَلَا يُسْرِف فِّي
الْقَتْلِ ۖ إِنَّهُ كَانَ مَنصُورًا}[سورة الإسراء: 33]
{فَانطَـلَقَا حَتَّـىٰ إِذَا لَقِيَا غُلَامًا فَقَتَلَهُ قَالَ أَقَتَلْتَ نَفْسًا
زَكِيَّةً بِغَيْرِ نَفْسٍ لَّقَدْ جِئْتَ شَيْئًا نُّكْرًا}[الكهف:74]
وعن ابن عمر رضي الله عنهما، قـال: قـال رسول الله
ﷺ[لـن يـزال الـمـؤمـن فـي فـسـحـة من دينه، ما لم
يصب دما حراما].
وعن البراء بن عازب، أن رسـول الله ﷺ قـال[لزوال
الدنيا أهون على الله من قتل مؤمن بغير حق]
وعن أبي هـريـرة رضي الله عنه، عن النبي ﷺ قـال:
"اجتنبوا السبع الموبقات"، قـالـوا : يا رسول الله وما
هـن؟ قـال: الشرك بالله، والسحر، وقـتـل النفس التي
حـرم اللـه إلا بـالحـق، وأكـل الـربـا، وأكل مال اليتيم،
والتـولـي يـوم الزحـف، وقذف المحصنات المـؤمنات
الغافلات].
مادة (28)ج.ع، ي: لا يـبـيـح الـدفـاع الـشرعي القتل
العـمـد إلا إذا قـصـد به دفـع فعل يتخوف منه وقوع
جـريـمـة مـن الجـرائـم الآتـيـة إذا كـان لـهذا التخوف
أسباب معقولة:
1-القـتـل أو جــراح بالـغــة إذا كــانــت الـجـراح على
المدافع نفسه أو أحد أقاربه .
2- الشروع في الزنا أو اللواط بالقوة على المدافع أو
زوجه وأي محرم له.
3-اختـطاف الـمـدافـع أو زوجــه أو ولـده أو أحــــــد
محـارمه بالقـوة أو بالتهديد بالسلاح و يؤخذ في كل
صـور الدفـاع الشرعي بالقرائن القوية فإذا دلت على
ذلك فلا قصاص ولا دية ولا أرش.
مادة (29)ج.ع، ي: لا يجـوز أن يـبـيـح حـق الـدفـاع
الشرعي عن المال القتل العمد إلا إذا كان مقصوداً به
دفع أحد الأمور الآتية: 
1-جرائم الحريق العمد.
2- جرائم سرقة من السرقات الجسيمة.
3-الدخول ليلاً في منزل مسكون أو أحد ملحقاته.
مادة (30)ج.ع، ي: إذا تجـاوز الـشـخــص بـإهـمــالــه
حدود الإباحة أو الضرورة أو الدفاع الشرعي يعاقب
على هـذا التـجاوز إذا كـان القانـون يجـرمـه بـوصفة
جريمة غير عمدية.
مادة (132)ج.ع، ي: يعاقب بالحبس مدة لا تقل عن
سنه ولا تزيد على عشر سنوات:
7-كل مـن حـرض على ارتكاب جرائم القتل أو النهب
أو الإحراق. 

🔲مـن خـلال الـنـصـوص والأدلـة الـواردة يتبين لنا
جلياً حرمة القتل وسفك الدماء، إلا في حدود ضيقة
جـداً، وقـد لا يستطيع أحد إثبات الدفاع الشرعي أو
غيره بدقـة، بل أنه ربما دائماً يكون متجاوزاً للحدود
الدفاع أو الإباحة.. 
وكـل مـاورد هـو يـندرج تحت طائلة المسئولية ومن
ثـم يـتـبـيـن هـل كان القتل دفاعاً شرعياً أم لا؟ وهل
تجاوز حدود الدفاع أم لا؟ 
ومـا أورده الـسـائـل مـن أمـثـلة لجواز القتل دون أن
يمس بخدش فهو كلام غير منطقي؟ 
» فمن أجاز للوالدين قتل أولادهم؟ وكيف يعرف أنه
ميؤس منه أو لا؟
ثـم أن الـقـانـون أعـفـى الـوالـد عـنـد قـتـل ولـده من
القصاص فقط.. مع أن النص الوارد في القانون بعدم
الـقـصـاص مـن الـوالـد عـنـد قـتـل الـولـد مـحـل نظر
ومـخـالـف لـصـراحـة النـص القـرآنـيـة الـتـي أوجبت
القـصـاص ولـم تفـرق بـيـن مـا إذا كان والد أو غيره،
وأمـا الحـديـث الـذي يسـتدل به الفقهاء في استثناء
القـصاص مـن الـوالـد فـهـو حديث ضعيف ولا يقوى
على مواجهة النصوص القرآنية القطعية.
» ومـن أجـاز لك كـمـوظـف قتل أي إنسان هكذا بكل
برود وراحة؟ 
» ومـن أوكـلك للـدفـاع عـن الناس وقـتل من اعتدى
عليهم بهذه البساطة؟

🔸فالحالات التي أجازها القانون فهي استثنائية لها
ظروفها وحدودها وليسـت مطـلقة العـنان بـلا رقيب
ولا حسيب، ولا طلـيقـة الحبل على الغارب، بل وضع
لها القانـون الضـوابط والحدود، وهي تخضع للسلطة
التقديرية في توفر حالتها وشروطها من عدمها.
#إنـ💡ـارة_تحقيقية للنص(28، 29، 30)⚖️
💡تحريم القتل العمد
ابتـدأ النص القانوني بالقول:"لا يبيح الدفاع الشرعي
القتل العـمـد" أي أنـه مـهـمـا كـنـت فـي دفاع شرعي
فـإنـه لا يـجــوز لـك الـقـتـل إلا فـي حـالات مـعـيــنة
اشترطها القانون..
🔸الشروط الواجب توفرها عند القتل:
⬅️قـصـد دفـع فعل يتخوف منه وقوع جريـمة مـن
الجـرائـم الآتـيـة:
1-القـتـل أو جــراح بالـغــة: ويشترط أن يكون واقـع
علــى:
   •المدافع نفسه 
   •أحد أقاربه
2- الشـروع فـي الـزنـا أو اللـواط ويشـترط أن يكون
واقع على: 
   •المدافع نفسه
   •زوجه
   •أي محرم له.
☜ويـشـتـرط أيـضـاً أن يكــون بطـريق (الـقــــوة أي
بالإجبار والإكراه)
3-اختـطاف: ويشترط يكون على:
   •الـمـدافـع نفسه
   •زوجــه
   •ولـده
   •أحــــــد محـارمه 
☜ويشترط أن يكون هذا الإختطاف بطريق: 
   •القـوة
   •التهديد بالسلاح 
☜كما أن الـقـانـون اشـتـرط أن يكـون للـدفاع قرائن
قوية تدل عليه، فإذا وجدت هذه القرآن على الدفاع
ففي هذه الحالة ليس على المدافع (قصاص ولا دية
ولا أرش).
⬅️إذا يكـون لـهذا التخوف أسباب معقولة:
أي أنه ليـس بمجرد التخوف أباح لك القتل وإنما في
حالة كان هـنـاك سبـب معقول أدى لإضطرارك للقيام
بالقتل دفاعاً عن نفسك أو محارمك.
💡عدم تجاوز حدود الدفاع والإباحة والضرورة
أي أن قد يكون بمقدور الشخص أن يدافع عن نفسه
بمـا دون القتـل، لكنه قام بالقتل دون اللجوء لوسائل
أخـرى فهنـا يكـون الشخـص متـجاوزاً لحدود الدفاع
ويعاقب على فعلته هذه.
 
*#إعـــداد/بـلال.الهاشـمــي.ba (2022/01/29م)*
#المصادر_والمـــرجـــع/
» القرآن الكريم
» السنة النبوية(نقلاً عن موقع صيد الفوائد) 
» قانون الجرائم والعقوبات اليمني

#أسعد_الله_أوقاتكم_برضـاه_ونعيمه_وكل_خير🌹
#أذكروا_اللهﷻ_وصَلُّوا_عَلَى_مُحَمَّدﷺ.
#مُسْتَمِرُون...B~A
https://t.me/bilalalhashimy7700/4
https://wa.me/967770072262
#ساهم_بالنشر_يكن_لك_أجراً_بإذن_الله. 
#ملحوظة/يـلـزم نـشـر المنشور مع روابطه الملحقة.
------﹉ -----﹉----- ﹉-----﹉ -----﹉ -----﹉ -----

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

خدمة السجل التجاري

مساجد صنعاء

نظرية الدفوع في القانون اليمني