نظرية الدفوع في القانون اليمني
🇾🇪_____⚖️_______⚖️_______⚖️_____ 🇾🇪 #اللـجـنـة_الـقـانـــــونـيـة_لـمـلـتـقـى_الـقـانــــــونـيـة #الموضوع/نظرية الدفوع في القانون اليمني 🇾🇪_____⚖️_______⚖️_______⚖️_____ 🇾🇪 #نظرية_الدفوع_في_القانون_اليمني←⑤من⑤ #الفصل_الثالث: مـنـاقـشـة المادة (179) على ضوء المفاهيم القانـونـية: ومـن خـلال مـا أوردنـاه سـابـقـا يجـب علـيـنا أن نـدخـل فـي صـلـب مـوضـوع هــذه الـدراسـة تعـريف قانون المرافعات اليمني رقم (40) لـسـنـة 2002م والـذي عـرف الـدفـع مـن خلال نص المادة (179) والـتي نـصـت علـى أن (الـدفـع دعوى يـبـديـهـا الـمـدعـى علـيـه أو الـطـاعـن اعـتراضا على مـوضـوع الـدعوى أو الطعن أو شروط قبولهما أو أي إجـراء مـن إجـراءاتـهـمـا) . هـذا هـو الـنص القانوني مـجـال هـذه الـدراسة و الذي أراه معيبا بالقصور من حـيـث صيـاغتـه بحسب مفهـومي الخاص. حيث أن مـفهـوم الـنـص يـوحـي بـان مـن حـق الطاعن تقديم دفـوع على الـطـعـن مـع انه هو من تقدم بالطعن في الحـكم الصادر ضـده طالبا إلغاءه، و كـذا مـن حـيـث صيـاغـتـه بلفـظ بالـمـدعى عليه و الطاعن في المادة (179) الـذي مـن حـقـه تـقـديـم الـدفـوع. و...